خدعة_فك_الإرتباط_#_الجزء_الأول_: #راجنيش_تشاندرا الملقب ب # أوشو, د.فادي الكيالي
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
#_فك_الإرتباط_
#_خدعة_فك_الإرتباط_
هذا موضوع مهم وعلى أجزاء, ويحتاج إلى شرح كثير, ويحتاج إلى وجهات نظر مختلفة, فليست وجهة نظري فيه هي فقط الصائبة, ولكنها وجهة من وجهات الفهم لهذا الأمر, فالموضوع يجب شرحه من نقاط كثيرة, و لكن لا يمكن فعل ذلك لأننا ننشر مقالا و ليس كتابا, فإعذرونا عن أي تقصير أو نقص في شرح جوانب هذا الموضوع, سأكتفي ببعض الأوجه التي سوف أقدمها من خلال الأجزاء, والتي تناقش فتنة كبيرة جداً وأساس دعوة فك الإرتباط, والتي أوجدها وأحياها من جديد #راجنيش_تشاندرا الملقب ب #أوشو, و نشر تعاليمه في كل بقاع العالم, وأصبحت أغلب التدريبات والمحاضرات اليوم مكسوة بفكرته ونظرياته ودعوته, والكثيرون يدعون بها ولا يعلمون أساساً أنها دعوة أوشو الأساسية, ومنهم من لا يعرف أوشو, و منهم من يحاربه, وبذات الوقت يقدم تعاليمه وهو لا يدري, لذلك نقدم لكم ما تيسر, لعل من هذا القليل يصلكم بعض التنبيه والإرشاد, و تستفيدون منه بإذن الله عز وجل.
#_الجزء_الأول_:
#_خدعة_فك_الإرتباط_:
لماذا إنتشرت الدعوة لفك الإرتباط مع كل الوجود وكل وجود حتى مع الواجد ؟
لماذا صار الكل يريد حرية مطلقة وهو لا يعي محتواها ؟
ألم يكن الأصل في الشرائع السماوية هو التثبيت على الحق !
حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له رب العالمين (ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا) إذن لولا تثبيت الله له لما صمد على الحق.
ولكن كيف كان هذا التثبيت ؟
بأن جعل له قوماً ذوي سلطة ثبتوه في موطنه, ومن ثم جعل له أصلاً نقياً ثبته بين قومه, ومن ثم جعل له مربية صالحة ثبتته في نشأته, ومن ثم جعل له جداً ثبته في طفولته, ومن ثم جعل له عماً ثبته في نشأته, ومن ثم جعل له زوجة صالحة ثبتته في شبابه, من ثم جعل له صحبة صالحة ثبتوه في حياته, ومن ثم جعل له مجتمعاً ثبته في نصره في دعوته, وجعل له رجال من صحابته ساروا على نهجه في نشر دعوته ....إلخ .... هذا كله تثبيت, وتثبيت عظيم جداً.
كلنا يمتلك هذا التثبيت في حياته من أسرة ووطن و أصدقاء ومؤسسات نعمل بها, وهذا كله هو الذي يمنعنا من أن نخون أو أن نفجر أو أن نتخلى عن مسؤولياتنا, ومع ذلك نجد أن الكثيرين اليوم يرغبون بالتخلي عن كل ذلك بدعوى فك الإرتباط !!! وهذا حين يتضايقون من عدم فهمهم لما يحدث حولهم, فيظنون أنهم مضغوطون جداً بسبب وهم أوجدوه في حياتهم, يسبب لهم تعاسة هم إخترعوها, من أساليب أنشؤوها في حياتهم, بسبب تربية خاطئة, أو أصحاب السوء, أو فكر ينتشر في كل مكان يريد تخريب العقول, و جعل الناس في فجور, و عدم تماسك مجتمعي, و فرق تسد... كل ذلك أقام حدود كثيرة وقواطع مريرة بين العائلات, وجعل الكثيرين يرفضون مسؤولياتهم, جراء الحياة المادية الصعبة, وجراء المطالبات بالكثير ونحن لا نملك إلا القليل, و أحياناً جراء عدم الرضا بما نملك, و شعورنا بأننا نريد أن نفعل كما يفعل الآخرون ممن يمتلكون مال أوفر منا ولكن لا نستطيع لعدم القدرة على ذلك.
نريد فك الإرتباط لأننا لا ننظر أن علينا أن نعمل بجهد أكثر لتحصيل المال, أو حتى أن نلغي الكثير من المتعة الزائفة للإستفادة مما نصرفه عليها من مال في أمور أخرى أكثر أهمية, أي القصد هو أننا لا نعرف كيف ندير حياتنا بالشكل الصحيح, ولهذا السبب تجدنا نحنق على المجتمع, وعلى الأهل, وعلى كل من يطالبنا بأي مسؤولية مادية أو معنوية, أصبحنا نرفض تحمل المسؤولية لأننا لا نشعر بالمتعة فيها, بل نجدها تكليف نريد التخلص منه.
يبدأ الشاب أو الفتاة بأحلام أمتلاك بيت وأسرة و أولاد, وحين يتحقق ذلك, نبدأ بالشتم على الساعة التي تزوجنا بها, و ندعو الله للتخلص من شريكنا في الحياة, ( في الحقيقة نحن نريد التخلص من المسؤوليات التي تفرضها علينا هذه الحياة الجديدة, ولكننا نعبر عن ذلك بأسلوب عنيف جداً, نتمنى فيه الموت للآخرين).
يبدأ الشاب أو الفتاة بأحلام أمتلاك الوظيفة أو أي نوع من الأعمال التي تدر دخلاً, مثل العمل في شركة أو مؤسسة خاصة أو حكومية, و بعد حين يبدأ بالتأفؤف والشتم على الساعة التي إشتغل بها في تلك المؤسسة, ويريد لو أنها تنفجر أو تحترق كلياً.
يبدأ الشاب أو الفتاة بأحلام أمتلاك سيارة, وحين يمتلكها يبدأ بالشتم على جميع السائقين في الشارع, ويكأنه يريد فقط أن تكون الشوارع مخصصة له هو فقط, وليس ليتشارك بها مع أفراد المجتمع.
نريد فك الإرتباط لأن الكثير من الضغوطات تحدث لكل واحد منا لأسباب مختلفة, ولكن لو نظرنا لحقيقة الوضع لوجدنا أن كل ذلك هو عجلة الحياة, وكل ذلك يؤدي إلى تطور المجتمع, فيجب وجود الأسرة, و الجوامع, و المؤسسات, و الأعمال, و الشوارع و كل شئ, لأن هذا هو أساس الحياة المدنية السليمة و التي لا يمكن أن نعيش اليوم من دونها في مجتمعات متحضرة متماسكة.
فتخيل أن تسكن اليوم في جبال وعرة لا تجد فيها أي طريق معبد, فكم من مرة سوف تقع و تصاب بالكسور جراء ذلك, وفي المقابل تجد اليوم لديك مجتمع بشوارع للسيارات وأماكن للسير بشكل يضمن لك الراحة والأمان, فماذا تختار ! بالطبع العيش في مدينة متطورة وليس العيش في جبال وعرة, ولكننا لا نقدر النعم التي نملكها إلا حين نفقدها... فهل تريد فك الإرتباط و الإنتقال للحياة في الجبال الوعرة أو الصحارى القاحلة ؟
لننظر لنعمة الأمان, فحين تكون في جبال وعرة فكم من ضبع أو سبع أو حية أو عقرب يمكن أن يؤذيك و يجعلك طعاماً له؟ في حين في المجتمع المدني فأن بعيد كل البعد عن كل هذه المؤذيات الخطيرة, وتنام في بيتك وهنالك في هذا المجتمع من هيئه الله أن يعمل على خدمتك و أنت نائم, ينشر الإستقرار في المجتمع, و يحارب الجريمة, فهذا عمله وواجبه, كما لك أنت أيضاً واجب و عمل خاص بك, فهذا الشرطي لم يتوقف عن محاربة الجريمة, فلماذا تريد أنت أن تتوقف عن عملك المهم في بناء المجتمع كنت مثلاً طبيب معالج أو مهندس يخطط و يبني المدن أو حتى بائع متجول يوصل البضائع لمحتاجيها في بيوتهم, لأنه يعلم أن الكثير من السيدات لا تستطيع أن تخرج لتشتري ما يلزم بيتها لأسباب كثيرة, فكرس نفسه ليوصل لها ولبيتها ما تريد, بمقابل زهيد, فلو لم يفعل ذلك لضاع الإستقرار في بيوت كثيرة ... فماذا تريد, هل تريد فك الإرتباط وأن تعيش بدون أن يساعدك أحد, أو يدفع عنك الشر أحد, فيضيع الأمان في حياتك ويضيع إستقرارك؟
إعلم أنه لكل واحد منا واجبات وحقوق, كل واحد منا يريد أن يأخذ حقوقه كاملة عليه أن يقوم بواجباته كاملة, لأنها حينها فقط يأخذ حقوقه كاملة دون أن تنقص قراط, فإن فك الإرتباط مع من حوله من مجتمع ومؤسسات وأسرة فقد أضاع على نفسه كلياً كل المكتسبات, بل فقد ألقى بنفسه منبوذاً من المجتمع المتعاضد والمتعاون, ومع ذلك تراه يطلب فك الإرتباط وبذات الوقت يريد أن يحصل على جميع المكتسبات !!! هذا لا يحق لأحد ولا يجوز لأحد.
يتبع .....
د.فادي الكيالي
#_خدعة_فك_الإرتباط_
#_فك_الإرتباط_
#_أوشو_
#_راجنيش_تشاندرا
#_خدعة_فك_الإرتباط_
هذا موضوع مهم وعلى أجزاء, ويحتاج إلى شرح كثير, ويحتاج إلى وجهات نظر مختلفة, فليست وجهة نظري فيه هي فقط الصائبة, ولكنها وجهة من وجهات الفهم لهذا الأمر, فالموضوع يجب شرحه من نقاط كثيرة, و لكن لا يمكن فعل ذلك لأننا ننشر مقالا و ليس كتابا, فإعذرونا عن أي تقصير أو نقص في شرح جوانب هذا الموضوع, سأكتفي ببعض الأوجه التي سوف أقدمها من خلال الأجزاء, والتي تناقش فتنة كبيرة جداً وأساس دعوة فك الإرتباط, والتي أوجدها وأحياها من جديد #راجنيش_تشاندرا الملقب ب #أوشو, و نشر تعاليمه في كل بقاع العالم, وأصبحت أغلب التدريبات والمحاضرات اليوم مكسوة بفكرته ونظرياته ودعوته, والكثيرون يدعون بها ولا يعلمون أساساً أنها دعوة أوشو الأساسية, ومنهم من لا يعرف أوشو, و منهم من يحاربه, وبذات الوقت يقدم تعاليمه وهو لا يدري, لذلك نقدم لكم ما تيسر, لعل من هذا القليل يصلكم بعض التنبيه والإرشاد, و تستفيدون منه بإذن الله عز وجل.
#_الجزء_الأول_:
#_خدعة_فك_الإرتباط_:
لماذا إنتشرت الدعوة لفك الإرتباط مع كل الوجود وكل وجود حتى مع الواجد ؟
لماذا صار الكل يريد حرية مطلقة وهو لا يعي محتواها ؟
ألم يكن الأصل في الشرائع السماوية هو التثبيت على الحق !
حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له رب العالمين (ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا) إذن لولا تثبيت الله له لما صمد على الحق.
ولكن كيف كان هذا التثبيت ؟
بأن جعل له قوماً ذوي سلطة ثبتوه في موطنه, ومن ثم جعل له أصلاً نقياً ثبته بين قومه, ومن ثم جعل له مربية صالحة ثبتته في نشأته, ومن ثم جعل له جداً ثبته في طفولته, ومن ثم جعل له عماً ثبته في نشأته, ومن ثم جعل له زوجة صالحة ثبتته في شبابه, من ثم جعل له صحبة صالحة ثبتوه في حياته, ومن ثم جعل له مجتمعاً ثبته في نصره في دعوته, وجعل له رجال من صحابته ساروا على نهجه في نشر دعوته ....إلخ .... هذا كله تثبيت, وتثبيت عظيم جداً.
كلنا يمتلك هذا التثبيت في حياته من أسرة ووطن و أصدقاء ومؤسسات نعمل بها, وهذا كله هو الذي يمنعنا من أن نخون أو أن نفجر أو أن نتخلى عن مسؤولياتنا, ومع ذلك نجد أن الكثيرين اليوم يرغبون بالتخلي عن كل ذلك بدعوى فك الإرتباط !!! وهذا حين يتضايقون من عدم فهمهم لما يحدث حولهم, فيظنون أنهم مضغوطون جداً بسبب وهم أوجدوه في حياتهم, يسبب لهم تعاسة هم إخترعوها, من أساليب أنشؤوها في حياتهم, بسبب تربية خاطئة, أو أصحاب السوء, أو فكر ينتشر في كل مكان يريد تخريب العقول, و جعل الناس في فجور, و عدم تماسك مجتمعي, و فرق تسد... كل ذلك أقام حدود كثيرة وقواطع مريرة بين العائلات, وجعل الكثيرين يرفضون مسؤولياتهم, جراء الحياة المادية الصعبة, وجراء المطالبات بالكثير ونحن لا نملك إلا القليل, و أحياناً جراء عدم الرضا بما نملك, و شعورنا بأننا نريد أن نفعل كما يفعل الآخرون ممن يمتلكون مال أوفر منا ولكن لا نستطيع لعدم القدرة على ذلك.
نريد فك الإرتباط لأننا لا ننظر أن علينا أن نعمل بجهد أكثر لتحصيل المال, أو حتى أن نلغي الكثير من المتعة الزائفة للإستفادة مما نصرفه عليها من مال في أمور أخرى أكثر أهمية, أي القصد هو أننا لا نعرف كيف ندير حياتنا بالشكل الصحيح, ولهذا السبب تجدنا نحنق على المجتمع, وعلى الأهل, وعلى كل من يطالبنا بأي مسؤولية مادية أو معنوية, أصبحنا نرفض تحمل المسؤولية لأننا لا نشعر بالمتعة فيها, بل نجدها تكليف نريد التخلص منه.
يبدأ الشاب أو الفتاة بأحلام أمتلاك بيت وأسرة و أولاد, وحين يتحقق ذلك, نبدأ بالشتم على الساعة التي تزوجنا بها, و ندعو الله للتخلص من شريكنا في الحياة, ( في الحقيقة نحن نريد التخلص من المسؤوليات التي تفرضها علينا هذه الحياة الجديدة, ولكننا نعبر عن ذلك بأسلوب عنيف جداً, نتمنى فيه الموت للآخرين).
يبدأ الشاب أو الفتاة بأحلام أمتلاك الوظيفة أو أي نوع من الأعمال التي تدر دخلاً, مثل العمل في شركة أو مؤسسة خاصة أو حكومية, و بعد حين يبدأ بالتأفؤف والشتم على الساعة التي إشتغل بها في تلك المؤسسة, ويريد لو أنها تنفجر أو تحترق كلياً.
يبدأ الشاب أو الفتاة بأحلام أمتلاك سيارة, وحين يمتلكها يبدأ بالشتم على جميع السائقين في الشارع, ويكأنه يريد فقط أن تكون الشوارع مخصصة له هو فقط, وليس ليتشارك بها مع أفراد المجتمع.
نريد فك الإرتباط لأن الكثير من الضغوطات تحدث لكل واحد منا لأسباب مختلفة, ولكن لو نظرنا لحقيقة الوضع لوجدنا أن كل ذلك هو عجلة الحياة, وكل ذلك يؤدي إلى تطور المجتمع, فيجب وجود الأسرة, و الجوامع, و المؤسسات, و الأعمال, و الشوارع و كل شئ, لأن هذا هو أساس الحياة المدنية السليمة و التي لا يمكن أن نعيش اليوم من دونها في مجتمعات متحضرة متماسكة.
فتخيل أن تسكن اليوم في جبال وعرة لا تجد فيها أي طريق معبد, فكم من مرة سوف تقع و تصاب بالكسور جراء ذلك, وفي المقابل تجد اليوم لديك مجتمع بشوارع للسيارات وأماكن للسير بشكل يضمن لك الراحة والأمان, فماذا تختار ! بالطبع العيش في مدينة متطورة وليس العيش في جبال وعرة, ولكننا لا نقدر النعم التي نملكها إلا حين نفقدها... فهل تريد فك الإرتباط و الإنتقال للحياة في الجبال الوعرة أو الصحارى القاحلة ؟
لننظر لنعمة الأمان, فحين تكون في جبال وعرة فكم من ضبع أو سبع أو حية أو عقرب يمكن أن يؤذيك و يجعلك طعاماً له؟ في حين في المجتمع المدني فأن بعيد كل البعد عن كل هذه المؤذيات الخطيرة, وتنام في بيتك وهنالك في هذا المجتمع من هيئه الله أن يعمل على خدمتك و أنت نائم, ينشر الإستقرار في المجتمع, و يحارب الجريمة, فهذا عمله وواجبه, كما لك أنت أيضاً واجب و عمل خاص بك, فهذا الشرطي لم يتوقف عن محاربة الجريمة, فلماذا تريد أنت أن تتوقف عن عملك المهم في بناء المجتمع كنت مثلاً طبيب معالج أو مهندس يخطط و يبني المدن أو حتى بائع متجول يوصل البضائع لمحتاجيها في بيوتهم, لأنه يعلم أن الكثير من السيدات لا تستطيع أن تخرج لتشتري ما يلزم بيتها لأسباب كثيرة, فكرس نفسه ليوصل لها ولبيتها ما تريد, بمقابل زهيد, فلو لم يفعل ذلك لضاع الإستقرار في بيوت كثيرة ... فماذا تريد, هل تريد فك الإرتباط وأن تعيش بدون أن يساعدك أحد, أو يدفع عنك الشر أحد, فيضيع الأمان في حياتك ويضيع إستقرارك؟
إعلم أنه لكل واحد منا واجبات وحقوق, كل واحد منا يريد أن يأخذ حقوقه كاملة عليه أن يقوم بواجباته كاملة, لأنها حينها فقط يأخذ حقوقه كاملة دون أن تنقص قراط, فإن فك الإرتباط مع من حوله من مجتمع ومؤسسات وأسرة فقد أضاع على نفسه كلياً كل المكتسبات, بل فقد ألقى بنفسه منبوذاً من المجتمع المتعاضد والمتعاون, ومع ذلك تراه يطلب فك الإرتباط وبذات الوقت يريد أن يحصل على جميع المكتسبات !!! هذا لا يحق لأحد ولا يجوز لأحد.
يتبع .....
د.فادي الكيالي
#_خدعة_فك_الإرتباط_
#_فك_الإرتباط_
#_أوشو_
#_راجنيش_تشاندرا
للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل
يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى